كنا نعيش نعمة كبيرة قبل أيام وندرس باجتهاد وننزعج من ضغط الامتحانات والدورات التدريبية، فجاء الزلزال وأذهلنا عن أنفسنا. اللهم عرّفنا نعمك بدوامها لا بزوالها.
تفاصيل بسيطة يعيشها الإنسان ولا يدرك قيمتها إلا في الشدائد، كم تمنى المرء أن تحدث عطلة! ولكن لم نتوقع أن يكون هذا هو سبب العطلة ولو عرفنا ذلك ما تمنيناها أبداً. عسى الله أن يفرج الهم فتعود حياتنا إلى طبيعتها. آمين.